لقد مرت عشر سنوات على اكبر حدث في القرن الواحد والعشرون انه سقوط برجين التجاره العالمي يالها من فتره كبيره مرت على الشرق الاوسط بصعوبه لقد كانت سنوات ناحسات
مرت عشر سنوات وكان اهم احداث هذه السنوات احتلال العراق وافغانستان وتجبر القوة الامريكية وضعف الغثاء العربي فوق الضعف ضعف
قال تعالى (وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)
مرت هذه الاعوام تملى الاحزان هذه الامه من كثرت ماجد لها من وهن وضعف وانكسااار وفي اخر هذه الاعوام العشر اتى عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون لقـــــــــد قامت الـــــــــــثوارات لقد صحت الشعوب من غفلتها لقد قام النائم والكسلان لقد هبت الامه هبت رجل واحد وقالت لا رجوع نريــــــــــــــــد التغييـــــــــــر نريــــــــده ونريــــــــــده فعلا
وفي خضم هذا كله حصلت نتائج رائع لهذا الثورات منها علو شان تركيا كدوله رئيسها من الاسلاميين المعتدليين وعلو رأية الاسلام في تونس من بعد ان كان دخول المساجد بالهويه وايضا هنالك بارقه امل عن اعتراف دولي بالدوله الفلسطنية
نعم انا متفائله ولم اعد اعتبر تفجير البرجين شي يعيب امتنا ويضعفها ولكن كان احد اسباب تعرضنا لكمية من احزان حولتنا الى ثوار ولسنا كأي ثوااار
"غدا يكون والانتصار وغدا الانتصار "
مرت عشر سنوات وكان اهم احداث هذه السنوات احتلال العراق وافغانستان وتجبر القوة الامريكية وضعف الغثاء العربي فوق الضعف ضعف
قال تعالى (وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)
مرت هذه الاعوام تملى الاحزان هذه الامه من كثرت ماجد لها من وهن وضعف وانكسااار وفي اخر هذه الاعوام العشر اتى عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون لقـــــــــد قامت الـــــــــــثوارات لقد صحت الشعوب من غفلتها لقد قام النائم والكسلان لقد هبت الامه هبت رجل واحد وقالت لا رجوع نريــــــــــــــــد التغييـــــــــــر نريــــــــده ونريــــــــــده فعلا
وفي خضم هذا كله حصلت نتائج رائع لهذا الثورات منها علو شان تركيا كدوله رئيسها من الاسلاميين المعتدليين وعلو رأية الاسلام في تونس من بعد ان كان دخول المساجد بالهويه وايضا هنالك بارقه امل عن اعتراف دولي بالدوله الفلسطنية
نعم انا متفائله ولم اعد اعتبر تفجير البرجين شي يعيب امتنا ويضعفها ولكن كان احد اسباب تعرضنا لكمية من احزان حولتنا الى ثوار ولسنا كأي ثوااار
"غدا يكون والانتصار وغدا الانتصار "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق