الخميس، 29 مارس 2012

انتم هم الابطال الحقيقيون


اكتشفت اني ما كنت اراه في المسلسلات السوريه -امثال باب الحارة- من بسالة رجال الشام لم يكن من خيال كاتب او مخرج لكن كان واقع ينتظر لحظه لظهوره فكل رجال الشام شجعان عدا هؤلاء من اجادوا تمثيل دور هؤلاء الابطال في مسلسلات او حتى في محافل دوليه


الجمعة، 30 ديسمبر 2011

وداعا عامنا ..


كنت عام مميزا بكل ما تعنيه الكلمة ...

لن تنسى بسهوله ولن تمحى من ذاكرت التاريخ ..

آه يا عام اتعب الشعوب وأرضاها
آه يا عام اتعب اقتصاد الدول والناس
آه يا عام فرح كثيرون فيك وابكهم
آه ياااعام .... يكفي إن أقول اسمك ويبدـأ السرحان فيك وبإعمالك ...

عني أنا..
تعلمت فيك الكثييير الكثير ...
فيك لما اكبر سنتي المعتاادة لقد كبرت الكثييير من السنيين ..
أرهقتني علمتني أفرحتني أبكيتني لكن بتمييز بطابعك الخاص المختلف عن باقي السنيين..
لن تنسى ...
وأقولها حزينة أن هذه أخر أيامكم في هذه الدنيا نعم بقي لك يووم ولا زلت أتسال هل لا زال في جعبتك لنا شي ..






الأحد، 11 ديسمبر 2011

بالنيابة عن المسلمين الجدد "

الجزء الاول


سيدي رسول الله...أنا من أحدث أجيال المسلمين، تعرفت علي كيفية أداء مناسك العمرة من خلال مقاطع علي الـYouTube، ولم أسافر إلي الأراضي المقدسة علي ظهر «ضامر» ولكن علي متن إحدي طائرات الإيرباص، وكنت أقف أمام قبرك للمرة الأولي مرتديا جينز فاتح وتي شيرت كتب عليها بحروف إنجليزية بارزةadidas ، أنا من المسلمين الجدد الذين فرحوا لوجود فرع لـStarbukcs بالقرب من مسجدك حيث يمكن تناول بعض الأكسبريسو بين صلاتي المغرب والعشاء وأزاحوا عن عقولهم هم البحث عن الطعام لوجود فرع لـKFC وآخر لـPizza hut في المكان نفسه.




أنا من مسلمي الألفية الجديدة استعنت بالـRed bull لمنحي القوة اللازمة لأداء مناسك العمرة مرتين في اليوم واستعنت بال صن بلوك لاتقاء شر الشمس الحارقة أثناء الطواف بين صلاتي الظهر والعصر، وشربت ماء زمزم مثلجا من الكولمنز المنتشرة في الحرم وتوجهت من الفندق إلي الكعبة عبر السلالم المتحركة، مسلم من الألفية الجديدة غلبه النعاس قبل صلاة الفجر وهو يستند إلي أحد جدران الحرم بفعل نسمات الهواء الباردة التي هبت عليه من أجهزة التكييف المنتشرة في كل مكان، ويفكر كثيرا عقب كل صلاة في مهندس الصوت الذي صمم خريطة السماعات في الحرم بحيث يهب عليك صوت الإمام من كل صوب قويا ونقيا ومؤثراً، وسأل عن نوع السماعات فلم يصل إلي إجابة لكنه عرف أن مهندس الصوت فرنسي «أكيد فرنسي مسلم» ، وتجول عقب صلاة العشاء في المولات الضخمة واضعا سماعات الإم بي ثري في أذنيه باحثا عن الهدايا التي طلبها منه أصدقاؤه وأقاربه وهي ليست سبحة وسجادة وقارورة زمزم لكنها آي فون وميموري كارد 50 جيجا وزجاجة بريفيوم دانهيل لندن50 مللي، وأحدث مؤلفات الكاتب الأمريكي جون جريشام من مكتبة جرير، جدير بالذكر أنني اشتريت من المكتبة نفسها أفلاماً غير متوافرة في مصر مثل هيتش لويل سميث وذا سمبسونز الموفي.




أنا التطور الطبيعي للمسلمين أخرجت من ملابس الإحرام فوق الصفا قائمة بالدعوات التي كلفني بها الأصدقاء، لم تكن مجرد دعوات مطلقة بالصحة والستر والرضا لكنها كانت محددة بدقة ...طلب مني صديق أن أدعو له أن يبعد حماته عن شئون بيته ودعوت لآخر أن يعينه الله علي تسديد أقساط بيته الجديد في التجمع الخامس، ودعوت لصديق بنجاح فيلمه الذي سيعرض في الصيف، ودعوت لصديق آخر مطرب أن يصبح «بنص طلبه» أنجح مطرب في مصر، ودعوت لقريب أنه «يلاقي شغل في إيطاليا»، ودعوت لآخر أن يكسب القضية التي رفعها علي المصنع الذي استغني عن خدماته دون مبرر، ودعوت لصديق «حسب طلبه» أن يعينه الله علي الإقلاع عن تدخين الحشيش «لم أكن أعرف أنه يدخنه قبل أن يوصيني بالدعاء..لذلك أخلصت في الدعاء له.. بس شكله هو اللي مش عايز يبطل» ، دعوت لصديقة أن يوفقها الله في قضية الخلع التي رفعتها علي زوجها ولأخري أن يرزقها بطفل لا حبا في الأطفال لكن حتي لا يتزوج رجلها الذي تعشقه بأخري، دعوت لقريبة «حسب طلبها» أن «تخس شوية علشان تعرف تتجوز» ويبدو أن الله استجاب حيث أصيبت بفيروس في المعدة جعلها تعيش الشهرين الماضيين علي الطعام المسلوق والفاكهة الأمر الذي أفقدها عدة كيلوجرامات أغرت قريباً لنا أن يطلب يدها بعد أن رآها في عزاء والدته.


أنا من المسلمين الجدد الذين يقاطعون المنتجات الدنماركية ويطلبون الفتوي بالتليفون ويصلون علي سجاد صيني الصنع مزود ببوصلة لتحديد القبلة ويستخدمون الأدعية المسجلة في الحرم وأغاني سامي يوسف كرنات للموبايل وآية «ولسوف يعطيك ربك فترضي» كخلفية لشاشته ويبدأ الدي جي أفراحهم بأسماء الله الحسني لهشام عباس ويذهبون إلي الحسين من أجل الشيشة التفاح وإلي السيدة زينب من أجل كفتة الرفاعي وكلما ذكرت أمامهم رابعة العدوية تذكروا نبيلة عبيد أو شارع الطيران علي أقل تقدير.




أنا من المسلمين الجدد الذين يديرون قصصهم العاطفية بصلاة الاستخارة، ويربطون بين مشاريعهم التجارية والدين قدر استطاعتهم، فصاحب محل العصير يضع لافتة (شرابا طهورا) وصاحب مناحل العسل يصدر بضاعته بأنه فيه شفاء للناس، وهناك المبالغون الذين يربطون تجارتهم بالدين بالعافية مثل الحلاق الذي كنت أسكن إلي جواره في الهرم وكان يضع لافتة (وجوه يومئذ ناعمة)، أو صاحب كشك الحلويات علي طريق إسكندرية الصحراوي الذي كتب علي الواجهة (كشك النبي) (لن أتحدث عن كشري الصحابة وحاتي المدينة المنورة)، بعضنا يستعين بآيات القرآن عن وعي وإيمان ومنا الجاهل الذي وضع علي خلفية فراش الزوجية استيكر (دعاء الركوب)، منا المستسلمون للمشيئة بقلوبهم ومنا من يتعامل مع المشيئة بجهل مثل صاحب محل البقالة الذي يرد علي التليفون قائلاً: (سوبر ماركت مجدي إن شاء الله)، بعضنا يكره التعصب لأنه ضد روح الدين وبعضنا يتمسك بالتعصب كأهم مظهر للتدين، بعضنا يعالج بالقرآن والبعض بالرقية الشرعية والبعض متمسك بالأعشاب والبعض متمسك بالعلم الحديث ويري كل ما فات جهلاً، لكن وللأمانة كلنا مرضي. 










أنا من المسلمين الجدد الذين يبحث بعضهم عن عظمة الخالق في غابة شجر في ألمانيا نبتت الأشجار فيها بطريقة تشكل جملة (لا إله إلا الله)، وفي الأردن حيث صور الفتاة التي تحولت إلي مسخ لأنها سبت النبي، وفي أعماق المحيط حيث عثروا علي سمكة نقش علي جسمها لفظ الجلالة، وعبر القمر الصناعي الذي اكتشف نوراً يخرج من الكعبة، لا يبحثون عن عظمة الخالق في المعجزات التي تحدث من حولهم طوال اليوم مثل أن يخرج من بيته ويعود إليه سالما في بلد مثل الذي نحيا به، يبحثون عن عظمة الخالق في التشفي (تسونامي وتشرنوبيل وإنفلونزا الخنازير) وكأن غرقي السلام 98 كانوا من عبدة الأوثان.
أنا من أحدث أجيال المسلمين الذين لم يحظوا بشرف رؤيتك وآمنوا بك عن بعد، نحن الذين لم نذق حلاوة الدخول في الإسلام علي يديك سرا أو جهرا، ولم نصل خلفك ولم نشاركك طعاما أو غزوة أو مجلس علم وإن كنا شاركناك علي البعد في العذاب الذي مازلنا نلقاه علي يد الكفار، بالمناسبة معظمنا لا يقوي علي حمل سيف ليضرب به أعناق المنافقين أو الكافرين نحن نحمل السيوف فقط لنرقص بها في الزفة الدمياطي وفي الأفراح الشعبية، ولا أحد منا يقدر أن يتحمل لسعة سوط من يد أحد المشركين دون أن يتخلي عن إيمانه، فالحقيقة أن قلماً واحداً من مخبر جاهل يجعل التخين فينا يتخلي عن أعز ناسه، نحن الذين فاتنا شرف تلقي العلم علي يد سيدنا علي لكننا للأمانة نتلقي بعضاً منه بطريقة كوميدية علي يد سيدنا حسين يعقوب، ولم نر بأعيننا الشيطان وهو يهرب من طريق سيدنا عمر بن الخطاب لكننا رأيناه - بعد أن هرب- يستقر بيننا متيقظا 24 ساعة، لم يسعفنا الحظ لنقف عند مدخل المدينة المنورة لنستقبلك أنت والصديق بعد رحلة الهجرة لكننا سهرنا الليل كله في مطار القاهرة ننتظر عودة بعثة المنتخب الوطني بكأس أفريقيا.
أنا من المسلمين الجدد الذين شهدوا ازدهار الصين وبلوغها أوج مجدها كما قلت منذ زمن بعيد عندما أمرتنا أن نطلب العلم ولو من الصين، يؤسفني أن أقول لك إننا لم نطلب العلم ولكننا طلبنا بضاعة، طلبنا الفوانيس وأجهزة الموبايل والخلاطات وكل ماهو استهلاكي، أنا من المسلمين الجدد الذين يفعلون ما هو بعد المستحيل لحفظ فروجهم خاصة بعد أن أصبح (الجنس الآمن للجميع) بالبيع العلني للعوازل والفياجرا وحبوب الإجهاض، الأمر الذي يفسر فشلنا في المهمة أحيانا، نحن الذين شهدنا انهياراً جزئياً في نظرية تزويج من ترضون دينه مقابل نجاح نسبي لنظرية الراجل مايعيبوش إلا جيبه، نحن الذين أطلق بعضنا لحيته تأسيا بتامر حسني، أما من أطلقها حسب السنة فهو موضع تفكير إما من جهة مباحث أمن الدولة أو من جهة البسطاء الذين خدعوا كثيرا بمحتالين كانت اللحية هي عدة عملهم الوحيدة، نحن الذين انحزنا عند تطبيق السنة لـ (التيمن) و(العقيقة) أكثر من تحيزنا لوصيتك بالإحسان للجار وأن نتقن عملنا. 


لــ عمر طاهر 

بالنيابة عن المسلمين الجدد



الجزء الثاني


سيدي رسول الله




أما بعد..




فإنها الحيرة.. تختلط علي الأمور وتهاجمني الوساوس وتضغط علي صدري علامات استفهام لا حل لها سوي رحمة ربي.




أنا لا أفهم الحكمة الكاملة من وجودي علي كوكب الأرض، ولا أفهم لماذا سأُحاسب علي أعمال مقدرة من قبل، ولا أعرف لماذا يجب أن أكون شخصا جيدا بكل ما في هذه المهمة من مشقة إذا كان مقدراً مسبقا مصيري في الجنة أو في النار، وكيف لي أن أعرف الطريق الصحيح إلي الله والطرق من حولي شتي؟، أنا لا أعرف هل كنت سأختار الدخول في الإسلام إذا ما كنت موجودا بين أهل قريش عند هبوط الرسالة أم أنني كنت سأبتعد حرصا علي الدين الذي وجدت عليه آبائي، مثلما أنا حريص حاليا علي الإسلام الذي وجدت عليه آبائي أيضا؟، وكيف سيحاسب الله الأقباط واليهود والشيعة؟، وهل بعد الموت سنخرج من هذا السجن الكبير ونعود إلي الأصل كعودة نقطة الماء إلي البحر أم أننا سنخرج من سجن إلي سجن أجمل إذا كان الجنة أو إلي سجن أسوأ إذا كان النار والعياذ بالله؟، أنا المحب لفيروز القبطية التي تدخل علي قلبي قدرا من الطمأنينة والسكون يعيد لي بعضا من آدميتي لا أعرف هل الاستماع لها حلال أم حرام؟، أنا الذي يضع في غرفته صورة لجدته الراحلة لا أعرف التصوير حلال أم حرام؟، لم يفتني أحد في أموالي القليلة التي أضعها في بنك ما، و لا أعرف هل مهنة الصحافة التي أكتسب منها رزقي حلال أم حرام وهي مهنة قائمة علي النميمة وسيرة الناس.




أسير علي حبل مشدود محاولا الحفاظ علي توازني في هذا الزمن الصعب، وعزائي الوحيد أن «الامتحان صعب علي الكل»، الجميع يتحدثون ويفتون وكلما أدرت محطة تليفزيون وجدت من يتحدث باسم الدين في كل شيء من السياسة إلي تفسير الأحلام، مئات الفتاوي المتناقضة نحن ضحيتها، ومئات من علماء الدين الذين يصلحون لكتابة أفلام الرعب، هل يطلب منا الله عز وجل أن نعبده خوفا وهو الذي سبقت رحمته غضبه «أي رحمة فقط وإلي الأبد» أم أنه يريدنا أن نعبده محبة منا وطمعا في محبته؟، لماذا تخبئ السماء أسرارها عنا؟، ولماذا ينقطع عنا أحيانا النور الذي يطمئن قلوبنا ويمنحنا الونس؟




سيدي رسول الله..




نحمد الله علي نعمة الحياة ولكنها أحيانا تصبح ثقيلة مالم يبعث الله أنواره فينا..




وأنت الوسيلة عند الدعاء..




ياالله.. أتوسل إليك بأحب مخلوقاتك ونور أكوانك سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام..










اللهم إني أسألك أنوارك الساطعة، وأسألك الجنة بلا عمل عملته، اللهم إن كنت عصيتك فقد تركت من معاصيك أبغضها إليك وهو الإشراك بك، وإن كنت قصرت عن بعض طاعتك فقد تمسكت بأحبها إليك شهادة أنك الواحد وأن رسلك جاءت بالحق عندك لا نفرق بين أحد من رسلك، اللهم لا تحرمني خير ما عندك بسبب شر ما عندي، اللهم لا تكلني إلي نفسي أو إلي الناس فأضيع، اللهم امح ما في قلبي من كذب أو خيانة واجعل مكانهما صدقا ونورا، اللهم إني أعوذ بك من الضلال ومن وسوسة الشياطين ونغزات النفس، أعوذ بك من أن يجنح قلبي إلي الظلام، اللهم أتمم علي نعمتك حتي تهنأ لي معيشتي واختم لي بخير حتي لا تضرني ذنوبي، يا لطيف يا من علوت بعظمتك وخضع كل شيء لسلطانك اجعل لي من كل هم وغم أصبحت أو أمسيت فيه فرجا ومخرجا إنك علي كل شيء قدير، و صلي الله علي سيدنا محمد الفاتح لما أغلق والخاتم لما سبق، ناصر الحق بالحق والهادي إلي صراطك المستقيم وعلي آله حق قدره ومقداره العظيم.


لــ عمر طاهر 

الأحد، 25 سبتمبر 2011

خواطر من الثورة اليمنية



قال الرسول (صلى الله عليه وسلّم ):-(اتاكم أهل اليمن هم ألين قلوبا ، وأرق أفئدة ، الإيمان يمان ، والحكمة يمانية )


 ارق قلوبا يا اهل  اليمن لم اعد اجد تلك الرقه - التي كنت المسها فينا من قبل - بعد ان تحولنا الى اعداء يقاتل بعضنا بعضا ليس جهادا في سبيل الله ولكن جهاد في سبيل بيت الاحمر بمختلف طوائفة من علي صالح االى محسن الى اولاد عبدالله الاحمر ..
الم يعلم من يقتل شعبنا ان قتل النفس بغير حق نفس او فساد في الارض كنما قتل الناس جميعا بالامس فقط قتل من اخواني اليمنيين 44 ولم يؤثر ذلك في اي قيادة كبيره في الجيش ولم يعلن احد انشقاقه ...!!
لماذا هل لهذا الدرجة دمائنا رخيصه هل دماء  بيت الاحمر اغلى مننا
لم اعد اعترف ان افراد بيت الاحمر وقيادات الجيش اليمني واي عنصر من عناصر الجيش الذين يقتلون اخوانهم من الذين شملهم الحديث الشريف 







7 اشهر وشباننا يعتصمون في الساحات مطالبين
بتغيير نظام اجوع شعبه اتعبه لتكوين بنيه عسكريه  يستند اليه وقت الازمات بنيه عسكريه اصبحت في وقت الازمات عدو لبعضها لبعض بسقاط نظام اتعب شعبه بحروب اوجعته 
بتغيير  سلطة قبلية ونفوذ الجيش الذي به مات الالف من قبل الثورة ومن بعدها
بتغيير احزاب لما يعد الانتماء اليه لها فقط تحزب عادي وانما اصبح اقرب الى منهج حياة او مذهب كمذاهب الادياان 
بتغيير التعليم بتغيير التوظيف بتغيير كل فااسد وفساد 
لكن لم يحدث شي بل بالعكس ازداد التفريق بين الشعب اليمني واصبح السؤال الاهم عند التعرف بشخص جديد قبل السؤال عن الاسم "هل انت تغيير ام تحرير " 
يكفينا 33 و7 اشهر من الظلم والظلام والموت ووالتطرف 
فاين حكمتكم ايها اليمانيون اين هي ؟؟؟

السبت، 24 سبتمبر 2011

رسالة شكر وعرفان



شكرا للشيخ محمد بن عبدالرحمن العريفي على هذه الخطبة الرائعة التي ترفع من معنويات شعب حطمته الايام 

اسلامي الجميل

كل انسان من حقه ان يؤمن بفكره يسعى لتحقيق بنودها واثبات وجودها واثبات انها الاصح بين كل الافكار المشابهه لها فإما ان يقتنع بفكرته وبما فيها او يبحث عن فكره تنساب ادرااكه وهكذا الاديان
اي ان لكل انسان الحق في اختيار الدين الذي يريد الانتماء اليه وله الخق ايضا في الدفاع عنه واقناع الاخرين به ومحاوله اثبات انه افضل الاديان لكن مع هذا لا يحق له  ان يحول ذاك الاخلاف الى عداء لانه في الاخير هو وجميع من يعتنقون دين او لا يعتنقون  يجتمعون في كون واحد وفي صفة الانسانيه وهذه الصفه تحتم على حاملها التعايش مع اخيه فيها فلماذا يتحول الاختلاف في الدين الى نذير حرب !!



وانا لاني مسلم احب التكلم عن ديني وما جرى له
الاســـــــــــــــــــلام :-
هو في نظري ارقى الاديان واكملها ولهذا انا اتبعه وكل يفخر واعتزاز وحتى ذا بدى في الفترات الاخيره بصورة ضعيفه لا تعبر عنه وانتهج بعض اتبااعه اسلوب ترويع الناس وقتلهم لانه كفره بسم الاسلام وهذا فعلا لايمت لديني باي صله لان ديني دين محبه يدعوا للتعايش يدعوا لحب الاخر يدعوا يكل بساطه للوسطيه ..
ليس قضيتنا في دين الاسلام قتل الاخر او ارعابه او ترويعه او نشر الخوف بين الناس
ليس قضيتنا ان يكون الاخر ضعيف
قضيتنا "نحن"
ان ترفع رأية ديننا عاليا ان نكون نحن اقوياء بأنفسنا ان يحترم المسلم داخل وخارج بلده ان يعيش حياة كريمه وبامان ان ندعوا لديننا فمن شاء فليؤمن ومن لم يشاء فلا لا اكره في ديننا
قضيتنا ان نعيش سويا في ظل العدل
نحن دين سلام فعلينا كمسلمين ان نكون صورة اصليه للسلام ولا نتبع اهواء الفاسدين
فيجب علينا كمسلمين نقل صورة الاسلام بشكل صحيح فلا تشدد ولا تعصب فلسنا ارهابيين ولا ارتخاء فنحن دين الوسطيه دين محمد (صلى الله عليه وسلم) 
وكــــــــــــــــافى بمحــــــــــمداً دليــــــــــــلا